mercoledì 5 novembre 2008
فى ستين كسحة .الهى ماتكسب يابعيد
domenica 19 ottobre 2008
الحاج امين الديب والمقدس جورج دبليو بوش
mercoledì 21 maggio 2008
مستشارأمريكي سابق: بلادنا تدمر نفسها ذاتيًا
وقال باتريك بوكانان في كتابه الذي حمل عنوان "تشرشل وهتلر والحروب غير الضرورية": "إن الولايات المتحدة ترتكب نفس الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الساسة البريطانيون القرن الماضي، وأدت لقيام الحربين العالميتين وانهيار الإمبراطورية البريطانية".
وسرد بوكانان حالة الغطرسة والكذب وتزوير الحقائق التي كانت تنخر في عظام الإمبراطورية البريطانية في الحربين العالميتين وكيف أن هذا السقوط بدأ مع إعلان بريطانيا الحرب على ألمانيا وجر الحلفاء إلى أفدح كارثة إستراتيجية في التاريخ، مما جعل لندن تخرج من هذه الأحداث مجرد تابع للولايات المتحدة الأمريكية.
أمريكا سارت على نهج تشيرشل في قتل المدنيين
وأكد أن رئيس الوزراء البريطاني تشرشل كان أول من انتهك القاعدة الأساسية لفكرة الحرب المتحضرة، والتي كانت تركز على عدم استهداف المدنيين، وأشار بوكانان إلى أن واشنطن سارت على نفس النهج ولم تتردد في تدمير هيروشيما وناجازاكي بالأسلحة النووية مما أسقط آلاف الأبرياء، وواصلت مجازرها في حرب فيتنام وأكملت السيناريو بالمذابح التي ترتكب في العراق وأفغانستان.
واستخف مؤلف الكتاب وفقًا لموقع "أمازون" بالأسطورة المزعومة التي تقول إن الولايات المتحدة أنقذت العالم من خطر النازية، وشدد على أن هتلر كان قد خسر معركته بالفعل في ستالينجراد على أعتاب روسيا، حتى قبل اندلاع معركة نورماندي عام 1944.
وألمح بوكانان إلى أن السياسة التي تتبعها الولايات المتحدة حاليًا لابد أن تصل بها إلى نفس المصير الذي انتهت إليه الإمبراطورية البريطانية البائدة.
sabato 3 maggio 2008
وشهد شاهد من اهلها
هذا الفيديو ليس له علاقة بمجرم الحرب فى العراق وافغانستان بل هو وجهه نظر حاخام يهودى ولان هناك ارتباط عضوى بين مجرم امريكا ومجرمى اسرائيل وعليه وضعت وجهه نظر هذا الحاخام والذى تعتبر وجه نظره خير الف حال من وجه نظر المتنطعين والذين يعيشون بين ظهراينا ويدافعون عن الكيان الصهيونى وكأنه كيان يتبع اهلهم وذويهم
giovedì 24 aprile 2008
نعم زورت الحقائق وروجت لنصر مستحيل في العراق
بوش يعترف: نعم زورت الحقائق وروجت لنصر مستحيل في العراق!!
اعترف الرئيس الأمريكى جورج بوش بأنه كان يروج لمزاعم النصر بينما كان يخشى الهزيمة فى العراق عام 2006 خلال الأوقات العصيبة التى مرت بها قوات الاحتلال هناك.
تأتى هذه التصريحات فى ظل تقارير أمريكية تعترف بصعوبة الواقع الميدانى وصعود المقاومة العراقية وأخذها الأسبقية المعنوية والميدانية، هذه المقاومة التى كسرت الصمت وأعلنت قائمة مطلوبين تضم 52 مسئولا فى حكومة المالكى أو على هامشها.
وقال بوش فى مقابلة مع شبكة "إيه بى سي" الإخبارية: "كنت أشعر بالقلق، أعلم أننى أشعر بالقلق فى أى وقت يبدو أننا سنتعرض فيه للإخفاق فى العراق"، واعترف: "نعم كنت اعتقد أننا سنفشل. حدث ذلك".
وأقر بوش بأنه عندما تصاعدت حدة الهجمات فى العراق فى منتصف عام 2006 بات قلقًا من أن تُمنى الولايات المتحدة بالفشل وبدأ يستطلع الآراء بشأن ما يمكن عمله.
وحول السبب الذى دعاه إلى أن يُبلغ الشعب الأمريكى وقتها بأن القوات الأمريكية تحقق الانتصار، قال بوش "أعتقد أنه إذا أمعنت النظر... بنوع من التحليل الكامل لتصريحاتى فإننى قلت أيضًا: إن "القتال عنيف جدًا"". وبرر بوش تصريحه بالقول إنه كان فى حاجة إلى الاحتفاظ بالروح المعنوية، وقال: "هذا لمحاولة رفع الروح المعنوية للأشخاص لا يمكن للقائد الأعلى أن يقول لمجموعة من الأفراد الذين يقدمون تضحيات: إن "الأمر لا يستحق أو إنكم تخسرون" أعنى ما الذى يمكن أن يفعله ذلك للروح المعنوية...".
ورغم تصاعد الهجمات، فقد قدم بوش تقديرات متفائلة خلال صيف 2006؛ حيث قال فى 11 أكتوبر "من مسؤوليتى أن أقدم للشعب الأمريكي تقييمًا صريحًا بشأن المستقبل.. بالفعل نحن ننتصر". لكنه عاد وتراجع فى وقت لاحق من ذلك الشهر حيث قال يوم 25 أكتوبر: "نحن لا نفوز ولا نخسر". واضطر أخيرًا فى 19 ديسمبر عام 2006 إلى الاعتراف لصحيفة واشنطن بوست بأن "الوضع فى العراق غير مقبول بالنسبة للشعب الأمريكى ...وغير مقبول بالنسبة له".
وفى تفاعل مع هذه التصريحات، قال محللون عراقيون إن بوش أخذ يستعد للرحيل ويودّع العالم من خلال الاعتراف. وقال محلل، فضل الاحتفاظ باسمه الآن ضمن الرئيس بوش أن قوات بلاده لن تخرج من العراق قبل مغادرته الرئاسة، وهو يردد بداخله مقولة "أنا وبعدى الطوفان" أى هو يفكّر بإلقاء المسؤولية على الرئيس الذى سيخلفه.
وفى سياق الحديث عن الأزمة الأمريكية فى العراق، قالت الكاتبة الأمريكية ليندا جاى بيلمز فى دورية " فورن بوليسي" التى تحظى باحترام واسع فى الصحافة الأمريكية إذا انسحب الأمريكيون هذا الشهر من العراق، فإنهم سيدفعون ما يزيد عن تكاليف الحرب نفسها بالأسعار الحالية، لمدة خمسين عاما مقبلة، على شكل إعانات ورعاية صحية لجنودهم العائدين من الجحيم العراقي.
وأضافت ليندا جاى بيلمز: "حصيلة القتلى الأمريكيين فى العراق "4000 قتيل" معروفة. لكن لم يتم التركيز على العدد الهائل من الجنود الذين نجوا وعادوا إلى ديارهم بإصابات خطرة". وهى تصنف هذا العدد الهائل كالآتي:
ثلث الجنود المسرّحين حتى الآن احتاجوا إلى العلاج فى مرافق طبية، منهم 100 ألف جندى يعانون من مشاكل عقلية، و52 ألفا يعانون من اضطراب الإجهاد الذى يلى الصدمات النفسية، 20 بالمئة من الجنود العائدين يعانون من إصابات مختلفة فى الدماغ، مثل إصابات ارتجاج المخ، 70 ألفا أصيبوا فى معارك أو حوادث، وتم نقلهم خارج العراق لتلقى العلاج، 20 ألفا أجريت لهم عمليات بتر أو أصيبوا بحروق بالغة أو تعرضوا لإصابات خطرة فى الرأس أو العمود الفقري. وأوردت الكاتبة شهادات لضباط أمريكيين أغلبيتهم تعترف أن العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي.
وعلى غرار القائمة التى أطلقتها الولايات المتحدة بعد غزوها للعراق قبل خمس سنوات، وضمت 55 شخصاً قيادياً طالبت باعتقالهم، أصدرت المقاومة العراقية قائمة مماثلة ضمت 52 شخصاً من الموالين لقوات الاحتلال الأمريكى والحكومة العراقية وعناصر أمنية قيادية.
ومن الأسماء التى تضمنتها القائمة، وفق ما نقلت صحيفة "العرب" القطرية: الرئيس جلال الطالبانى ورئيس الحكومة نورى المالكي، وعبد العزيز الحكيم زعيم المجلس الأعلى، ومقتدى الصدر زعيم مليشيا جيش المهدي، وبيان جبر صولاغ وزير المالية، وعدد آخر من الشخصيات المشاركة فى الحكومة العراقية والعملية السياسية وعدد من زعماء الحزبين الكرديين فى إقليم شمال العراق.