martedì 26 febbraio 2008



تمتع سكان مدينة نيويورك من تسديد ركلات الى مؤخرة الرئيس الاميركي جورج بوش.. بصورة ما. فقد بدأ الفنان البريطاني مارك مكجوان يوم الخميس رحلة مدتها 72 ساعة يزحف فيها في شوارع مانهاتن وهو يرتدي قناعا لوجه بوش عارضا على المارة فرصة ركل مؤخرته. وبدأ الفنان المثير للجدل رحلته من مركز لينكولن بنيويورك مرتديا قناع وجه مطاطيا وبذلة رسمية وواقيات للركبتين وقفازا وهو يضع لافتة على مؤخرته التي زودها بوسادة صغيرة تحميها من الركلات الغاضبة كتب عليها "اركل مؤخرتي". وكان عدد المارة الذين التفوا حوله في ظهيرة يوم عمل ممطر أقل من الفنانين والمصورين الذين حضروا ليشهدوا بداية الرحلة ورغم ذلك ركله البعض بالفعل. وقال كاسمير شارب (52 عاما) من ضاحية كوينز بنيويورك "كم هو شعور طيب ان تركل بوش.. انه حقا يستحق أكثر من مجرد ركلة". وصرح مكجوان بانه يأمل ان يكون عرضه علاجا لسكان المدينة وأكد ان العرض ليس من قبيل الدعاية المثيرة لكنه فن. واستطرد "انه بالتأكيد شكل من اشكال الفن. كثير من الاشياء التي اقوم بها سخيفة نوعا ما لكنها تحمل طابعا سياسيا". وأضاف انه لا يتخذ أي موقف سياسي معين من الرئيس الجمهوري الذي تدهورت شعبيته بسبب حرب العراق التي لا تحظى بتأييد شعبي. وحقق مكجوان شهرة في بريطانيا من خلال سلسلة من العروض المثيرة للجدل من بينها عرض سمي "الجندي الميت" ارتدى خلاله ملابس عسكرية ورقد في الشوارع اسبوعا. كما زحف في عرض اخر نحو 90 كيلومترا من العاصمة لندن الى بلدة كانتربري
المقال منقول من الرابط

domenica 24 febbraio 2008

Jan 27 protest against the war in Iraq - Washington D.C.


حاولت نقل الكود لمشاهدة الفيديو مباشرة على الموقع ولكن للاسف بلاد الديموقراطية المزيفة تمنع ذلك حتى لا يتم تمكين العالم من هذا المجرم النازى الفاشى فى العصر الحديث وبعدين يقولولولنا انهم اعتى الديموقراطيات فى العالم ياريت تنقطونا بسكاتكم يا اكبر ديكتاتوريين على وجه الارض...
عموما الرابط هو
http://it.youtube.com/watch?v=_yuRhPjhLV8
يمكنكم متابعة كل مايجرى من نفس الرابطواحكموا انتم على التزييف والنصب والاحتيال باسم الديموقراطية


ربنا يستر على ولايانا

حقيقى ربنا يستر على ولايانا واقصد بالولايا هنا الرجال قبل الحريم لاننا فى زمن الولايا زمن الطاغوت وزمن الجبروت .زمن القوة زمن من يملك القوة فهو قادر على الصمود اما الضعفاء فليس لهم مكان بين هؤلاء الجبروت الامريكى الجديد...
عندما يقوم الامريكان بالهجوم الحاد على رئيسهم فهذا مسوح لهم اما نحن المسلمين فليس باستطاعتنا ان نفتح افواهنا والا اتهمنا بالارهاب...شوفوا الزمن اتقلب حاله ازاى يعنى نحن العرب والمسلمين ممن انتُهكت حرماتهم واعراضهم ودمائهم ليس من حقنا ان نعترض والا فان جوانتاناموهى مصيرنا ولكن هيهات هيهات ان نصمت وان نسكت سوف نفضح سياستهم فى كل مكان ومن هنا اعلن ان الارهابى الاول على مستوى العالم هو ذلك الغبى جورج دبليو بوش بل من هنا سوف نطالب بمحاكمته كمجرم حرب ادى الى موت اكثر من مليون عراقى فى العراق ناهيك ممن قتل فى افغانستان وفى فلسطين ...هذا حلم اتمنى من الله ان يحققه لنا ان نرى هذا الطاغوت والمعتوه على حبل المشنقة كما فعل بالرئيس الشهيد صدام حسين .....

الاعتراض على السياسة الأمريكية.. على طريقة كلوني.. مور.. شارون

هل تعرف «جوزف ويلسون».. إنه السفير السابق للولايات المتحدة والمنتقد الأكبر لسياسة بوش والذي شجع الفيلم الوثائقى «انكفورد» الرافض لبوش وسياسته.. ولكنك تعرف مايكل مور، جورج كلوني، شارون ستون، بول هيجز.. وآخرين حملوا شعلة الاعتراض على جورج بوش وكان سلاحهم فناناً أفرز أفلاماً روائية ووثائقية حصدت العديد من الجوائز العالمية إلى جانب مجموعة كبيرة من الموسيقيين قالوا جميعاً للرئيس الأمريكي بوش «لا».. رغم أن حلم «مايكل مور» لم يتحقق وفاز جورج بوش في الانتخابات للمرة الثانية إلا أن العالم لا ينسى له حملته ضد إعادة انتخابه، حيث كان يؤكد في كل محفل إعلامي.إن انهاء حكم بوش يضع حداً لسياسة خارجية، خلفت اضطرابات هائلة في العالم. فمنذ تولى الرئاسة في يناير، ۲۰۰۱ شن حربين، الأولى: ضد أفغانستان في أكتوبر، ۲۰۰۱ والأخرى: في مارس۲۰۰۳، حيث بدأت القوات الأمريكية والبريطانية غزو العراق، واحتلتها في ۹ أبريل .۲۰۰۳ وقد اشتهر مور بمناهضته السياسات الأمريكية والحرب على العراق، وانتقد عند استلامه جائزة الأوسكار لأحسن مخرج عن فيلمه الوثائقى «لعبة البولينج من أجل كولمبين» في مارس ۲۰۰۳ أثناء الغزو الأمريكي للعراق - ثقافة العنف والأسلحة التي تغديها الإدارة الأمريكية في نفوس طلابها بالمدارس والجامعات، ونتيجة لذلك تلقى «مور» رسائل تهديد من خلال بريده الإلكتروني، بالقتل ومقاطعة أفلامه وكتاباته، خاصة بعد تربع كتابه «رجال بغاء أغبياء» ۲۰۰۱ على قائمة أكثر الكتب الأمريكية مبيعاً. حيث اتهم فيه مور الرئيس بوش بالغباء والجهل، وعدم إلمامه بالسياسة وصناعة القرار. وجاء فيلمه «فهرنهايت ۱۱۹» ليكون صفعة على وجه بوش. وهو فيلم وثائقى، يدور حول تفجيرات ۱۱ سبتمبر، ورقم ۱۱۹ رقم الطوارئ في الولايات المتحدة.ويؤكد من خلاله على العلاقات القوية، وخاصة المالية بين عائلة بوش والمقربين منه، والعائلات السعودية الكبرى، وتجىء في قائمة المعارضين لبوش وسياسته الممثلة الأمريكية «شارون ستون»، التي ملأت وسائل الإعلام بتصريحات ضد سياسة بوش العدوانية ضد أفغانستان والعراق. ويعتبره القائمون على السياسة الأمريكية خطراً شديداً عليهم. وهذا ما أكدته في لقاء صحفي لها مع جريدة «فيغارو» الفرنسية حيث قالت: «تعتبرني حكومة بلدي خطراً عليها».وهناك جورج كلوني بطل فيلم «سريانا» أول الرافضين لبوش وسياسة الأمريكان، ولقد وصف الديمقراطيين في أمريكا بأنهم جبناء، وأن الكثيرين من الأمريكيين لا يعرفون قبل عام ۲۰۰۳، ما هي العلاقة بين صدام وبن لادن، كما أن لا علاقة للعراق بأحداث ۱۱ سبتمبر.. وكلوني من أكثر الممثلين تقديماً للأدوار المناهضة للسياسة الأمريكية، فشارك مؤخراً في فيلمين هما «سيريانا» و«ليلة سعيدة وحظاً موفقا» ويتعرض الفيلمان للانتقاد للسياسة الأمريكية الداخلية والخارجية.وهناك أيضاً مخرج فيلم الاصطدام «بول هاجينز» الحائز على جائزة الأوسكار وتناول مشكلة التوتر العرقي في لوس أنجلوس.هذا المخرج يقدم فيلماً بعنوان «ضد جميع الأعداء» يتناول سوء إدارة بوش للسياسة الخارجية سنة .۲۰۰۴وهناك الممثلة القديرة «سوزان سارانرون» التي قدمت حفلاً كبيراً ضد الحرب في العراق بعنوان «ارجعوهم للوطن الآن» شاركت فيه الناشطة سياسياً سيندي شيهان التي قتل ابنها الجندي الأمريكي في العراق. وأيضاً أقام مغني الراب «كانيماوست» حفلاً نقلته شبكة «إن بي سي» اتهم فيه الرئيس الأمريكي بالعنصرية، بينما قدم فريق «رولنج ستونز» أغنية لاذعة ضد بوش ووزيرة خارجيته كوندوليزا رايس في ألبومهم الأخير.أما المغني الأمريكي «هاري بيلافونتي» فقد شبه جهاز الأمن الداخلي الأمريكي بجهاز الاستخبارات الألماني الجستابو.
حنان ابو الضياء

المقال منقول...الرابط
http://www.al-vefagh.com/1385/850518/html/cinema.htm

venerdì 22 febbraio 2008

فعلا يستحق اللقب عن جدارة

قرأت هذا العنوان على صفحات احدى الجرائد الايطالية الرئيس جورج دبليو بوش الشخصية الاكثر كرها على مستوى العالم وفى الحقيقة لم ولن اجد شخصية حازت على هذا الكره مثل هذا الرجل ومما يزيد من سوء هذا الرجل ان الخبر لم يجيئ على مستوى دولة من الدول ولكن على مستوى العالم من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه من مسلمين ومن مسيحيين وحتى اليهود منهم اقصد المعتدلين وليس الصهاينة والذين يسيرون على ركب سياسته بل هم من يخططون له وفى الحقيقة هذا الخبر دفعنى الى ان اقوم بعمل هذا البلوج ونقلت ترجمة الكلمة العربية الرجل الاكثر كرها على مستوى العالم الى ثلاث عشر لغة والفضل فى ذلك يرجع الى العم جوجل رغم انه يسير على الركب الصهيونى.حتى الامريكان ثبت انهم يكرهونه اكثر منا وربما يحسون انهم ارتكبوا اكبر ذنبا باختيارهم هذا الرجل ليكون رئيسا لهم لولايتين متتاليتين