mercoledì 5 novembre 2008

فى ستين كسحة .الهى ماتكسب يابعيد



يااااااااااااااااااااااااااااااااااة
انزاح كابوس كان قابض على انفاسنا 8 سنوات هى عم ولايته.. اول مرة اشعر ان العالم كله بجميع دوله غنيه وفقيرة وشعوب من جميع ارجاء المعمورة وساسة قد اتفقوا جميعا على سعادتهم بنجاح باراك اوباما .وعن نفسى فانا لا اعرف اى شيئ عن هذا الرجل ولكن مبلغ سعادتى ان هذا الشيطان والمدعو جورج دبليو بوش سوف يذهب بلا رجعة وحتى اعطيه حقه اقول فليذهب الى الجحيم فكفانا ماحدث فى عهده من حروب وكوارث وفظائع نالت كل العالم حتى امريكا نفسها لم تسلم من الكوارث .الشباب الامريكى وبعد اعلان فوز اوباما ذهبوا الى البيت الابيض مطالبين بخروج هذا السكير العربيد والمعتوه من البيت الابيض. ياريت العالم كله يجعل من يوم اعتلاء اوباما الكرسى اقصد يوم خروج هذا المعتوه عيدا للبشرية كلها لان العالم كله اتفق على شروره وياريت ايضا كل واحد فينا يكسر زير يوم خروج هذا اللعنة من البيت الاسود اقصد الابيض بعد خروج شياطين الانس منه.

domenica 19 ottobre 2008

الحاج امين الديب والمقدس جورج دبليو بوش


واخيرا تواضع الشيخ امين الديب وجلس مع طاغية امريكا جورج دبليو بوش فى مباحثات ثنائية جمعت الطرفين
دعونا نسمع ماقاله الشيخ عن نتائج هذة المباحثات

mercoledì 21 maggio 2008

مستشارأمريكي سابق: بلادنا تدمر نفسها ذاتيًا


في كتاب جديد يصدره في وقت لاحق من شهر مايو الجاري اعترف باتريك بوكانون المستشار الأمريكي السابق الذي خدم مع ثلاثة رؤساء سابقين بأن بلاده الآن تمر بمرحلة "تدمير ذاتي"، وتقع في نفس السقطات التي أودت بالإمبراطورية البريطانية سابقًا وقضت عليها.
وقال باتريك بوكانان في كتابه الذي حمل عنوان "تشرشل وهتلر والحروب غير الضرورية": "إن الولايات المتحدة ترتكب نفس الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الساسة البريطانيون القرن الماضي، وأدت لقيام الحربين العالميتين وانهيار الإمبراطورية البريطانية".
وسرد بوكانان حالة الغطرسة والكذب وتزوير الحقائق التي كانت تنخر في عظام الإمبراطورية البريطانية في الحربين العالميتين وكيف أن هذا السقوط بدأ مع إعلان بريطانيا الحرب على ألمانيا وجر الحلفاء إلى أفدح كارثة إستراتيجية في التاريخ، مما جعل لندن تخرج من هذه الأحداث مجرد تابع للولايات المتحدة الأمريكية.
أمريكا سارت على نهج تشيرشل في قتل المدنيين
وأكد أن رئيس الوزراء البريطاني تشرشل كان أول من انتهك القاعدة الأساسية لفكرة الحرب المتحضرة، والتي كانت تركز على عدم استهداف المدنيين، وأشار بوكانان إلى أن واشنطن سارت على نفس النهج ولم تتردد في تدمير هيروشيما وناجازاكي بالأسلحة النووية مما أسقط آلاف الأبرياء، وواصلت مجازرها في حرب فيتنام وأكملت السيناريو بالمذابح التي ترتكب في العراق وأفغانستان.
واستخف مؤلف الكتاب وفقًا لموقع "أمازون" بالأسطورة المزعومة التي تقول إن الولايات المتحدة أنقذت العالم من خطر النازية، وشدد على أن هتلر كان قد خسر معركته بالفعل في ستالينجراد على أعتاب روسيا، حتى قبل اندلاع معركة نورماندي عام 1944.
وألمح بوكانان إلى أن السياسة التي تتبعها الولايات المتحدة حاليًا لابد أن تصل بها إلى نفس المصير الذي انتهت إليه الإمبراطورية البريطانية البائدة.

sabato 3 maggio 2008

وشهد شاهد من اهلها



هذا الفيديو ليس له علاقة بمجرم الحرب فى العراق وافغانستان بل هو وجهه نظر حاخام يهودى ولان هناك ارتباط عضوى بين مجرم امريكا ومجرمى اسرائيل وعليه وضعت وجهه نظر هذا الحاخام والذى تعتبر وجه نظره خير الف حال من وجه نظر المتنطعين والذين يعيشون بين ظهراينا ويدافعون عن الكيان الصهيونى وكأنه كيان يتبع اهلهم وذويهم

giovedì 24 aprile 2008

نعم زورت الحقائق وروجت لنصر مستحيل في العراق


بوش يعترف: نعم زورت الحقائق وروجت لنصر مستحيل في العراق!!

اعترف الرئيس الأمريكى جورج بوش بأنه كان يروج لمزاعم النصر بينما كان يخشى الهزيمة فى العراق عام 2006 خلال الأوقات العصيبة التى مرت بها قوات الاحتلال هناك.
تأتى هذه التصريحات فى ظل تقارير أمريكية تعترف بصعوبة الواقع الميدانى وصعود المقاومة العراقية وأخذها الأسبقية المعنوية والميدانية، هذه المقاومة التى كسرت الصمت وأعلنت قائمة مطلوبين تضم 52 مسئولا فى حكومة المالكى أو على هامشها.
وقال بوش فى مقابلة مع شبكة "إيه بى سي" الإخبارية: "كنت أشعر بالقلق، أعلم أننى أشعر بالقلق فى أى وقت يبدو أننا سنتعرض فيه للإخفاق فى العراق"، واعترف: "نعم كنت اعتقد أننا سنفشل. حدث ذلك".
وأقر بوش بأنه عندما تصاعدت حدة الهجمات فى العراق فى منتصف عام 2006 بات قلقًا من أن تُمنى الولايات المتحدة بالفشل وبدأ يستطلع الآراء بشأن ما يمكن عمله.
وحول السبب الذى دعاه إلى أن يُبلغ الشعب الأمريكى وقتها بأن القوات الأمريكية تحقق الانتصار، قال بوش "أعتقد أنه إذا أمعنت النظر... بنوع من التحليل الكامل لتصريحاتى فإننى قلت أيضًا: إن "القتال عنيف جدًا"". وبرر بوش تصريحه بالقول إنه كان فى حاجة إلى الاحتفاظ بالروح المعنوية، وقال: "هذا لمحاولة رفع الروح المعنوية للأشخاص لا يمكن للقائد الأعلى أن يقول لمجموعة من الأفراد الذين يقدمون تضحيات: إن "الأمر لا يستحق أو إنكم تخسرون" أعنى ما الذى يمكن أن يفعله ذلك للروح المعنوية...".
ورغم تصاعد الهجمات، فقد قدم بوش تقديرات متفائلة خلال صيف 2006؛ حيث قال فى 11 أكتوبر "من مسؤوليتى أن أقدم للشعب الأمريكي تقييمًا صريحًا بشأن المستقبل.. بالفعل نحن ننتصر". لكنه عاد وتراجع فى وقت لاحق من ذلك الشهر حيث قال يوم 25 أكتوبر: "نحن لا نفوز ولا نخسر". واضطر أخيرًا فى 19 ديسمبر عام 2006 إلى الاعتراف لصحيفة واشنطن بوست بأن "الوضع فى العراق غير مقبول بالنسبة للشعب الأمريكى ...وغير مقبول بالنسبة له".
وفى تفاعل مع هذه التصريحات، قال محللون عراقيون إن بوش أخذ يستعد للرحيل ويودّع العالم من خلال الاعتراف. وقال محلل، فضل الاحتفاظ باسمه الآن ضمن الرئيس بوش أن قوات بلاده لن تخرج من العراق قبل مغادرته الرئاسة، وهو يردد بداخله مقولة "أنا وبعدى الطوفان" أى هو يفكّر بإلقاء المسؤولية على الرئيس الذى سيخلفه.
وفى سياق الحديث عن الأزمة الأمريكية فى العراق، قالت الكاتبة الأمريكية ليندا جاى بيلمز فى دورية " فورن بوليسي" التى تحظى باحترام واسع فى الصحافة الأمريكية إذا انسحب الأمريكيون هذا الشهر من العراق، فإنهم سيدفعون ما يزيد عن تكاليف الحرب نفسها بالأسعار الحالية، لمدة خمسين عاما مقبلة، على شكل إعانات ورعاية صحية لجنودهم العائدين من الجحيم العراقي.
وأضافت ليندا جاى بيلمز: "حصيلة القتلى الأمريكيين فى العراق "4000 قتيل" معروفة. لكن لم يتم التركيز على العدد الهائل من الجنود الذين نجوا وعادوا إلى ديارهم بإصابات خطرة". وهى تصنف هذا العدد الهائل كالآتي:
ثلث الجنود المسرّحين حتى الآن احتاجوا إلى العلاج فى مرافق طبية، منهم 100 ألف جندى يعانون من مشاكل عقلية، و52 ألفا يعانون من اضطراب الإجهاد الذى يلى الصدمات النفسية، 20 بالمئة من الجنود العائدين يعانون من إصابات مختلفة فى الدماغ، مثل إصابات ارتجاج المخ، 70 ألفا أصيبوا فى معارك أو حوادث، وتم نقلهم خارج العراق لتلقى العلاج، 20 ألفا أجريت لهم عمليات بتر أو أصيبوا بحروق بالغة أو تعرضوا لإصابات خطرة فى الرأس أو العمود الفقري. وأوردت الكاتبة شهادات لضباط أمريكيين أغلبيتهم تعترف أن العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي.
وعلى غرار القائمة التى أطلقتها الولايات المتحدة بعد غزوها للعراق قبل خمس سنوات، وضمت 55 شخصاً قيادياً طالبت باعتقالهم، أصدرت المقاومة العراقية قائمة مماثلة ضمت 52 شخصاً من الموالين لقوات الاحتلال الأمريكى والحكومة العراقية وعناصر أمنية قيادية.
ومن الأسماء التى تضمنتها القائمة، وفق ما نقلت صحيفة "العرب" القطرية: الرئيس جلال الطالبانى ورئيس الحكومة نورى المالكي، وعبد العزيز الحكيم زعيم المجلس الأعلى، ومقتدى الصدر زعيم مليشيا جيش المهدي، وبيان جبر صولاغ وزير المالية، وعدد آخر من الشخصيات المشاركة فى الحكومة العراقية والعملية السياسية وعدد من زعماء الحزبين الكرديين فى إقليم شمال العراق.

كان ياما كان سفاح فى سالف العصر والزمان اسمه جورج دبليو بوش

sabato 12 aprile 2008

آخر نكته...يعطى نصائح...فاقد الشيئ لا يعطيه

monkeymonkeymonkeymonkeyخبر جميل سمعته اليوم على قناة الجزيرة
الرئيس الامريكى المدعو جورج بوش يقول انه سوف يعطى نصائحة الى خليفته القادم الى البيت الابيض...cowcowcow
ماتعرفوش ياجماعة اد ايه الخبر اضحكنى بل اصابنتى هستيريا من الضحك devildevildevil
clownclownclownفى الصعيد لما بيشوفوا واحد مش ولابد بيقولوله
جتها نيلة اللى عايزة خلف .تجطع الخلف بدرى
بالذمة الخبر لم يصيبكم بهستيريا الضحك مثلى...flagflagflag

lunedì 7 aprile 2008

sabato 22 marzo 2008

اهلا ازيك...فيديو ممنوع عرضه على الفضائيات

فيديو كلاب فى حب الطاغية

mercoledì 19 marzo 2008

البوشية

مذهب جديد اول ماظهر ظهر فى امريكا فى بدايات القرن الواحد و العشرين وصاحبه هو جورج دبليو بوش وهو مذهب اول ما يهدف اليه هو
كيفية ان يصل الى الحكم شخص معتوه وكيفية ادارته لشئون البلاد ولسوف اوالى نشر الدروس الخاصة بالبوشية واحد تلو الآخر وهذا هو الدرس الثانى



domenica 16 marzo 2008

أأأأأ.....اواووووووووو......اىىىىىىىى...انغجا

انظروا ياجماعة عجائب الخلق ...انسان من المفترض وضعه فى موسوعة جينيز العالمية تحت بند اكبر معتوة فى العالم..على فكرة الغلطة مش غلطته ولكنها غلطة كل مواطن امريكى اعطى صوته لهذا الاحمق ...ندعو الله ان تنتهى فترة حكمه دون ان تقوم حرب عالمية هو قادر على اشعالها






 

sabato 15 marzo 2008

you are a donkey Mr Bush

استطعت انزال الفيديو من اليوتيوب واتمنى ان تستمتعوا بما جاء فيه


اكتر من كدة ايه

احاول وضع فيديو من اليو تيوب ولكن للاسف فهذا اليو تيوب باين عليه موقع صهيونى
الفيديو عبارة عن خطاب للرئيس البطل اوجو تشافيز الرئيس الفنزويلى وكله عبارة عن شتائم وتهزيئ فى حق هذا المعتوة كود الفيديو تم حذف جزء منه وبالتالى لا يظهر على المنتديات او على البلوجات المختلفة الا ان الصفحة يمكن ان تظهر وتستمعون اليه وياريت نشرة فى كل مكان

اما عنوان الفيديو او عنوان الصفحة فهو

http://it.youtube.com/watch?v=TI0_VzFxTzs

venerdì 14 marzo 2008

العالم الحر ....اقصد العالم الكاذب المنافق


اليوم قرأت هذا الخبر فى احدى الجرائد الايطالية الخبر يقول
صدام حسين لم يكن على علاقة بتنظيم القاعدة وكما تقو الجريدة وهذا بالطبع الى جانب الفالسو وتقصد الجريدة الاكاذيب الاخرى من اسلحة الدمار الشامل والتى كانت اهم اسباب الحرب على العراق...يعنى حرب باطلة وحرب غاشمة من انسان غبى واحمق ومتهور والذى من المفترض لو ان هناك عدل فى الارض لتمت محاكمته امام محكمة الجنايات الدولية بسبب ما اقترفه من جرائم فى العراق مما ادى الى تدمير دولة وتشريد اربعة ملايين عراقى ووفاة اكثر من مليون مواطن عراقى ...
الى انصاف الرجال فى مجتمعاتنا
الا يستحق هذا الطاغية ان يُحاكم على الاقل فى مشنقة مثل تلك التى اقامها للزعيم الراحل الشهيد صدام حسين .هذا هو العالم الحر والذين يتشدقون به انصاف الرجال فى مجتمعاتنا...فليذهب هذا العالم الحر الى الجحيم باكاذيبة وافتراءاته هذا العالم لا ينبغى باى حال من الاحوال ان يكون قدوتنا فى الحياة
انه عالم كاذب منافق انهم طاغوت العصر الحديث وسوف نرى فيهم باذن الله تعالى آية

martedì 11 marzo 2008

فشل بعد فشل بعد فشل



ادميرال وقائد من قوات الفشل العسكرى الامريكى يقدم استقالته...بعض وكالات الانباء تتكلم عن خلافات بينه وبين مجرم الحرب جورج بوش .ومن المعروف ان هذا الجنرال هو قائد للقوات فى المنطقة الوسطى والتى تشمل افغانستان والعراق ومصر.هذا وقد صرح وزير الدفاع الامريكى والذى ظهر على شاشات التليفزيون بذراع مكسورة .بصراحة اشك عن نفسى بان ذراعه كُسر فى العراق رغم اننى كنت اتمنى من الله ان تُسر رقبته.

وقد اصدر فالون بيانا قبل سفره للعراق اشار فيه " الى ان التقارير الصحفية الاخيرة تحدثت عن خلافات في وجهات النظر بيني وبين الرئيس حول اهداف السياسة الخارجية الامريكية اضحت مثيرة للبلبلة في وقت حرج وتعيق الجهود في القيادة الوسطى للجيش الامريكي".

بعض المحلليين يتكلمون عن خلافات بين الطاغية بوش وجنرالات الحرب بشأن شن حرب على ايران وكل السيناريوهات تدل على انها حرب باردة تجريها الادارة الامريكية بشأن حس ايران عن تراجعها من برنامجها النووى ...هى اذن سياسات فاشل ان صح التعبير او غباء عسكرى وغباء سياسى ليس له مثيل فى تاريخ البشرية

mercoledì 5 marzo 2008

مشهد الانتحار في صفوف الجيش الأميركي



كأن مقولة الرئيس العراقي صدام حسين "سنجعل مغول العصر ينتحرون على أسوار بغداد" قد أخذت تلوح في الأفق الأميركي لتجسد واقعا لم يكن يخطر على بال أحد، لا في المؤسسة العسكرية الأميركية ولا في غيرها من المؤسسات.
لقد أضحى مشهد وأد الجنود الأميركان لأنفسهم أمرا مذهلا إلى درجة أن الصحافة الأميركية أصبحت تسميه "اللعنة" التي لم تعد قابلة للتورية.
فها هي شبكة الأخبار المركزية سي.أن.أن تؤكد أن كلّ يوم هناك خمسة من جنود القوات الأميركية يحاولون الانتحار! ما يعد حسب الشبكة زيادة صارخة مقارنة بواقع ما قبل الحرب في العراق، حين كانت النسبة لا تتعدى جنديا واحدا في اليوم.
"معظم من انتحروا من الجنود هم من الشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، مع الإقرار بارتفاع ظاهرة الانتحار لدى من هم أكبر سنا، وبين المجندات التي وصل الانتحار في صفوفهن أعلى حد له على الإطلاق"
انتحار الجنود.. الأعوام والأرقامفي أحدث تقرير أميركي حول موضوع انتحار الجنود صدر يوم 4/2/2008 قالت مصادر عسكرية مطلعة إن الدراسات الحالية تشير إلى وجود رقم قياسي غير مسبوق على صعيد انتحار الجنود في الخدمة الفعلية، إذ يعتقد أن العدد في العام الحالي 2008 يقارب 121 حالة، 89 منهم ثبت انتحارهم، بينما لا يزال التحقيق جاريا لمعرفة مصير 32 حالة أخرى.
وذكرت الأرقام الرسمية أن العام 2007 وحده شهد قرابة 2100 حادث قام خلاله الجنود بالانتحار أو محاولة الانتحار، ما يعني ارتفاعا مخيفا بنسبة 20% مقارنة بالعام 2006، وأكثر بست مرات مما كان عليه الحال قبيل غزو العراق، حين سجل العام 2002 نحو 350 حالة فقط.
عدد من حاولوا الانتحار في 2006 بلغ قرابة 2000 جندي، في حين أن عدد من تأكد انتحارهم بلغ 102، أي ضعف عدد من انتحروا في العام 2001 سنة شروع الولايات المتحدة في حملتها العالمية على ما يسمى الإرهاب.
لقد وصل معدل نسبة الانتحار بين الجنود مع نهاية 2006 إلى 17.5% لكل 100 ألف جندي، أي الارتفاع بنسبة 12.8% مقارنة مع 2005 الذي سجل انتحار 87 جنديا، أي بمعدل 1.30 لكل 10 آلاف.
أما عن عدد العسكريين المنتحرين في 2004 فقد بلغ 67 جنديا (1.10% لكل 10 آلاف جندي)، بينما شهد العام 2003 -سنة الشروع في الحرب- انتحار 79 جنديا، وهو في المعدل ما يساوي 12.4% لكل 100 ألف.

المؤسسة والانتحارمن وجهة نظر العاملين في المؤسسة العسكرية الأميركية فإن معدلات الانتحار خلال السنوات الماضية وصلت مستويات لم يشهدها الجيش الأميركي منذ أكثر من ربع قرن.
وقد عبرت الأخصائية النفسانية في الجيش الأميركي العقيدة إليزابيث كامرون ريتشي عن ذلك بقولها "إن محاولات الانتحار زادت كثيرا في غضون السنوات الخمس الماضية.. وإن ظاهرة الانتحار ومحاولة الانتحار تتزايد رغم الأشياء الكثيرة التي يعمل عليها لتقليل معدلات الانتحار".
وفي دراسة لها حول الانتحار في صفوف الجيش، كشفت عن حقيقة مفادها أن برامج مكافحة الانتحار لم تكن مصممة لمجابهة مثل تلك الأوضاع التي يواجهها الجنود الأميركيون الذين يخوضون حروبا حقيقية خارج البلاد لأشهر طويلة.
وقالتها بصراحة إن "الانتحار مؤشر على حجم ومستوى الإرهاق الذي أصاب القوات الأميركية.. وإن عائلات الجنود أضحت متعبة".
وكشفت كذلك عن حقيقة مفادها أن معظم من انتحروا من الجنود هم من الشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، مع الإقرار بارتفاع ظاهرة الانتحار لدى من هم أكبر سنا، وبين المجندات إذ انتحرت 11 منهن فقط عام 2006، وهو ما اعتبرته ريتشي "العدد الأكبر في وسط المجندات المنتحرات على الإطلاق".
وهذا ما دفع السيناتور جيم ويب إلى التقدم بمشروع قرار إلى الكونغرس بهدف تعزيز برنامج الوقاية من الانتحار في صفوف الجيش، وقال في بيان مكتوب "إن قواتنا وأسرهم تمر بفترة غير مسبوقة من التوتر بسبب نسق عمليات الانتشار في غضون السنوات الخمس السابقة".
وهذا ما دفع السيناتور باتي موري كذلك إلى المطالبة بزيادة حجم المساعدة المالية للعسكريين العائدين من جبهات القتال، لتعزيز قدراتهم وما يضمن لهم من توفير العلاج اللازم لصحتهم النفسية.
"الجنود يخفون أعراضهم النفسية بنسبة 50% خوفا من الإضرار بمستقبلهم في الجيش، و65% لا يريدون الظهور بمظهر الضعيف، و63% همهم الإبقاء على معاملة قادتهم الحسنة لهم ولو على حساب الإقرار باضطرابهم النفسي"لقد تحرك الجميع لدعم البنتاغون، وبالفعل وضعت عدة برامج مهنية لتحديد الجنود الذين لديهم نزعة إلى الانتحار، وإحالتهم إلى خبراء الصحة النفسية لمساعدتهم على تجاوز الضغوط التي تخلفها الخدمة العسكرية.
وقد قام فريق من الأطباء النفسيين والأخصائيين الإكلينيكيين بدراسة ظاهرة الانتحار وتقييم الموقف وتحديد أسبابه وتقييم مستوى خدمات الطب النفسي والصحة النفسية المقدمة للقوات الأميركية للسيطرة على هذه الظاهرة الخطرة.
وكخطوة تنفيذية تمت مقابلة 700 جندي من العاملين في العراق ودراسة حالاتهم، ثم تبع ذلك تسريح 478 جنديا في أول خمسة أشهر من بداية العمل الطبي النفسي مع الجنود، وذلك لأسباب واعتبارات طبية ونفسية.
وفي مواقف أخرى تمت إعادة 1919 جنديا إلى الخدمة العسكرية في العراق من أصل 2000 ممن خضعوا للعلاج، وتم ترحيل الباقي إلى أميركا لأن حالتهم حرجة لما يعانونه من أمراض نفسية حادة ومزمنة.
وأقرت إحدى الدراسات التي قام بها خبراء نفسيون عاملون في صفوف الجيش الأميركي في العراق وأفغانستان، أجريت على عينة حجمها 6100 من الجنود ومشاة البحرية، أن ما بين 15 و20% من هذه القوات يعاني أفرادها من أعراض نفسية قد تدفع في أي لحظة ضعف إلى الانتحار.
وكشفت الدراسة نفسها عن حقيقة مفادها أن الجنود يخفون أعراضهم النفسية بنسبة50% خوفاً من الإضرار بمستقبلهم في الجيش، وأن 65% منهم لا يريدون الظهور بمظهر الضعيف، و63% همهم الإبقاء على معاملة قادتهم الحسنة لهم، ولو على حساب الإقرار باضطرابهم النفسي.
وبحكم ما أفضت إليه الدراسة من نتائج واستنتاجات وتضمينات وتوصيات، قررت القيادة العسكرية الأميركية إجراء مسح طبي نفسي للقوات قبل وبعد إرسالها إلى العراق للكشف عن الأمراض النفسية وعلاجها بأسرع ما يمكن، مع تبني خطط العمل على ضرورة نشر الوعي الصحي بأهمية اللجوء إلى العلاج النفسي.

رأي علم النفس في الانتحارلم يكن أحد ليلقي بالا إلى ظاهرة الانتحار في صفوف الجيش الأميركي لولا تفجر الوضع بعدما تجاوزت الظاهرة في معدلها الأخير ما كان يعد من ذي قبل معدلا قياسيا، سبق أن سجلته المؤسسة العسكرية عقب حرب فيتنام بنحو 15.6% لكل 100 ألف.
وما دفع بالجندي الأميركي إلى الانتحار هو إخفاقه الواضح في إشباع دوافعه وتحقيق تطلعاته وأهدافه وغاياته في ظروف لا تتوفر فيها الحرية للاستجابة لمطالب البيئة المادية والاجتماعية والمعيشية.
كل هذا جعله عرضة لمشاعر الضجر والملل والضيق وعدم الارتياح، وبالتالي صار فريسة سهلة للوقوع في براثن سوء التكيف، حيث الإعياء والإحباط والصراع والرهاب والخوف والقلق والغضب والعنفوان، وما هو مرتبط بكل ذلك من مظاهر وشارات اليأس والاضطراب والاغتراب النفسي والاجتماعي.
لقد صار الجنود بحكم البعد عن الأوطان شديدي الحساسية والانفعال، تهددهم مشاعر التهيج والاحتراق والتوتر بسبب الحاجة إلى ذويهم، خاصة أن الاستجابة الطبيعية إلى ما اعتادوا عليه في إشباع دوافعهم وحاجاتهم البدنية والأمنية والاجتماعية والنفسية أضحت لا تلبيها البواعث البديلة المتمثلة في بيئة المعسكر والدبابة والعربات العسكرية وساحات المواجهة.
كما أن الصور والرسائل والمكالمات القادمة عبر الهواتف الخلوية ووسائط الإنترنت لم تعد تفي بالغرض.
"الإحساس العميق بالتورط في مستنقع الحرب القذرة في كل من العراق وأفغانستان أدى إلى تفاقم حالات جنون الريبة والشك في صفوف المجندين والمجندات، كما أن لتفاقم حالات الذعر والهلع من المعلوم قبل المجهول دورهما الكبير في خلق اليأس والإقدام على الانتحار"الحيل الدفاعية لم تعد تنفع الجندي الأميركي، ولم يعد هنالك مجال لمزيد من الكبت والقمع والكظم بحق الذات أو غير ذلك من وسائل ردود الفعل العكسي والإزاحة والإبدال النفسي وسلوكيات الإسقاط والتقمص ونكران الواقع الصعب، في حرب جحيمية غير عادلة دوافعها منذ أن أعلنت هي الرغبة في الثأر والانتقام، والرغبة في السيطرة على الشعوب المغلوبة على أمرها أصلا، ونهب ثرواتها ومقومات نهضتها.
بالنسبة للجندي الأميركي سلوكيات التنميط وأحلام اليقظة التي حركته لخوض حروب عالمية فيما وراء المحيطات والبحار استهلكت واستنفذت ولم تعد تنفع ولا تدفع، وهكذا لم يعد ينفعه تصور ولا خيال ولا اجتياف (استدخال).
الواقع الشاخص أمام حس الجندي الأميركي مرّ إلى أبعد الحدود، وقياداته العسكرية تلعب وتلهو وتتنعم في القصور والفنادق والمواقع المحصنة.
كل هذا وغيره فجر في النفس العسكرية للجندي الأميركي حالة من الصراع النفسي المرير: هل يقدم أم يحجم؟ هل يذعن للأوامر العسكرية أم يعصيها؟ ناهيك عن فعل صراع الدوافع المكبوتة في الأعماق وغياهب اللاشعور.
كل هذا وبصورة تفاعلية ديناميكية قتل الروح المعنوية في أعماق الجندي الأميركي، وفجر في داخله ما يعرف بعصاب الحرب (War Neurosis) الذي أخذ بفعل التراكم التدريجي يجمع في طياته وخباياه كزمرة مرضية أعراض المخاوف والقلق والوساوس والهواجس القهرية، وأعراض الهستيريا التي تدفع بصاحبها في حالة الشدائد الخارجية والداخلية رغم أنفه إلى الإقرار بالهزيمة الروحية والنفسية والاستكانة والضعف والاستسلام وتجسيدها على هيئة انتحار.
لم تعد ذكريات وصور ومشاهد كوارث وفظائع الحرب وكوابيسها تحتمل، ففي لحظة ضعف ستنال من مسببيها ومخططيها ومنفذيها ولو بعد حين.
أعراض ما بعد الصدمة (Post Stress Traumatic Disorders) من منظور نفسي إكلينيكي ما لم تبدد وتعالج أولا بأول، ستكون حتما قاتلة.
ويبقى السؤال الاستنكاري، كيف لا يحدث كل هذا للجندي الأميركي وهو يعمل في ظروف حرب قذرة حرجة وخطرة، في أجواء كر وفر وحرب عصابات لم يألفها إلا في عوالم وخيالات سينما هوليود؟
كيف لا يحدث كل هذا والجندي الأميركي في معركة حقيقية فيها ما فيها من فظائع القتل والجرح والبتر والأسر وتدمير العتاد؟ كيف لا يحدث كل هذا والشوق يعتصر القلوب للأهل والأقرباء والأصدقاء والأحبة؟ كيف لا يحدث الانتحار والغياب قد طال، عبثا ودون جدوى؟
لقد أدى الإحساس العميق بالتورط في مستنقع الحرب القذرة في كل من العراق وأفغانستان إلى تفاقم حالات جنون الريبة والشك في صفوف المجندين والمجندات، كما أن لتفاقم حالات الذعر والهلع من المعلوم قبل المجهول دورهما الكبير في خلق اليأس والإقدام على الانتحار.
وأخيرا، وفي مقابلة مقتضبة مع هيئة الإذاعة البريطانية حول دوافع الانتحار في صفوف الجيش الأميركي من وجهة نظر نفسية، قلت إن "الإفراط في الطخطخة والقتل المستعر والمستمر في العراق وأفغانستان، والفشل والإحباط، والإحساس بالذنب، وفقدان الأمل، وجلد الضمائر لأصحابها.. ستقف وراء سلوك الانتحار".
__________________كاتب فلسطيني
المصدر:
الجزيرة


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0D51B5FC-839A-4908-8379-B99503D44FF3.htm

محاكمة مجرم حرب....البداية



بلدتان أميركيتان تقران مشروع قانون لمحاكمة بوش ونائبه
جورج بوش ونائبه متهمان بارتكاب جرائم في حق الدستور الأميركي (رويترز-أرشيف)وافق الناخبون في بلدتين بولاية فيرمونت الأميركية على مشروع قانون يأمر الشرطة بالقبض على الرئيس الأميركي جورج بوش ونائبه ديك تشيني بدعوى ارتكابهما "جرائم" في حق دستور الولايات المتحدة الأميركية.
ويأمر المشروع –الذي أقر في براتلبورو ومارلبورو- الشرطة في البلدتين بتسليم بوش وتشيني إلى "سلطات أخرى لديها حجج معقولة لمقاضاتهما".
وأقر المشرعون في الولاية في وقت سابق قرارات غير ملزمة لإنهاء الحرب في العراق ومحاكمة بوش وتشيني بغرض عزلهما، فيما أقرت بضع بلدات أخرى قرارات لمحاكمتهما في خطوات رمزية لكنها لا تخلو من دلالة.
ولم يزر بوش قط ولاية فيرمونت منذ أن تولى منصبه رغم أنه قضى عطلات مع أسرته في مجمع عائلته في ولاية مين المجاورة
.
المصدر

martedì 26 febbraio 2008



تمتع سكان مدينة نيويورك من تسديد ركلات الى مؤخرة الرئيس الاميركي جورج بوش.. بصورة ما. فقد بدأ الفنان البريطاني مارك مكجوان يوم الخميس رحلة مدتها 72 ساعة يزحف فيها في شوارع مانهاتن وهو يرتدي قناعا لوجه بوش عارضا على المارة فرصة ركل مؤخرته. وبدأ الفنان المثير للجدل رحلته من مركز لينكولن بنيويورك مرتديا قناع وجه مطاطيا وبذلة رسمية وواقيات للركبتين وقفازا وهو يضع لافتة على مؤخرته التي زودها بوسادة صغيرة تحميها من الركلات الغاضبة كتب عليها "اركل مؤخرتي". وكان عدد المارة الذين التفوا حوله في ظهيرة يوم عمل ممطر أقل من الفنانين والمصورين الذين حضروا ليشهدوا بداية الرحلة ورغم ذلك ركله البعض بالفعل. وقال كاسمير شارب (52 عاما) من ضاحية كوينز بنيويورك "كم هو شعور طيب ان تركل بوش.. انه حقا يستحق أكثر من مجرد ركلة". وصرح مكجوان بانه يأمل ان يكون عرضه علاجا لسكان المدينة وأكد ان العرض ليس من قبيل الدعاية المثيرة لكنه فن. واستطرد "انه بالتأكيد شكل من اشكال الفن. كثير من الاشياء التي اقوم بها سخيفة نوعا ما لكنها تحمل طابعا سياسيا". وأضاف انه لا يتخذ أي موقف سياسي معين من الرئيس الجمهوري الذي تدهورت شعبيته بسبب حرب العراق التي لا تحظى بتأييد شعبي. وحقق مكجوان شهرة في بريطانيا من خلال سلسلة من العروض المثيرة للجدل من بينها عرض سمي "الجندي الميت" ارتدى خلاله ملابس عسكرية ورقد في الشوارع اسبوعا. كما زحف في عرض اخر نحو 90 كيلومترا من العاصمة لندن الى بلدة كانتربري
المقال منقول من الرابط

domenica 24 febbraio 2008

Jan 27 protest against the war in Iraq - Washington D.C.


حاولت نقل الكود لمشاهدة الفيديو مباشرة على الموقع ولكن للاسف بلاد الديموقراطية المزيفة تمنع ذلك حتى لا يتم تمكين العالم من هذا المجرم النازى الفاشى فى العصر الحديث وبعدين يقولولولنا انهم اعتى الديموقراطيات فى العالم ياريت تنقطونا بسكاتكم يا اكبر ديكتاتوريين على وجه الارض...
عموما الرابط هو
http://it.youtube.com/watch?v=_yuRhPjhLV8
يمكنكم متابعة كل مايجرى من نفس الرابطواحكموا انتم على التزييف والنصب والاحتيال باسم الديموقراطية


ربنا يستر على ولايانا

حقيقى ربنا يستر على ولايانا واقصد بالولايا هنا الرجال قبل الحريم لاننا فى زمن الولايا زمن الطاغوت وزمن الجبروت .زمن القوة زمن من يملك القوة فهو قادر على الصمود اما الضعفاء فليس لهم مكان بين هؤلاء الجبروت الامريكى الجديد...
عندما يقوم الامريكان بالهجوم الحاد على رئيسهم فهذا مسوح لهم اما نحن المسلمين فليس باستطاعتنا ان نفتح افواهنا والا اتهمنا بالارهاب...شوفوا الزمن اتقلب حاله ازاى يعنى نحن العرب والمسلمين ممن انتُهكت حرماتهم واعراضهم ودمائهم ليس من حقنا ان نعترض والا فان جوانتاناموهى مصيرنا ولكن هيهات هيهات ان نصمت وان نسكت سوف نفضح سياستهم فى كل مكان ومن هنا اعلن ان الارهابى الاول على مستوى العالم هو ذلك الغبى جورج دبليو بوش بل من هنا سوف نطالب بمحاكمته كمجرم حرب ادى الى موت اكثر من مليون عراقى فى العراق ناهيك ممن قتل فى افغانستان وفى فلسطين ...هذا حلم اتمنى من الله ان يحققه لنا ان نرى هذا الطاغوت والمعتوه على حبل المشنقة كما فعل بالرئيس الشهيد صدام حسين .....

الاعتراض على السياسة الأمريكية.. على طريقة كلوني.. مور.. شارون

هل تعرف «جوزف ويلسون».. إنه السفير السابق للولايات المتحدة والمنتقد الأكبر لسياسة بوش والذي شجع الفيلم الوثائقى «انكفورد» الرافض لبوش وسياسته.. ولكنك تعرف مايكل مور، جورج كلوني، شارون ستون، بول هيجز.. وآخرين حملوا شعلة الاعتراض على جورج بوش وكان سلاحهم فناناً أفرز أفلاماً روائية ووثائقية حصدت العديد من الجوائز العالمية إلى جانب مجموعة كبيرة من الموسيقيين قالوا جميعاً للرئيس الأمريكي بوش «لا».. رغم أن حلم «مايكل مور» لم يتحقق وفاز جورج بوش في الانتخابات للمرة الثانية إلا أن العالم لا ينسى له حملته ضد إعادة انتخابه، حيث كان يؤكد في كل محفل إعلامي.إن انهاء حكم بوش يضع حداً لسياسة خارجية، خلفت اضطرابات هائلة في العالم. فمنذ تولى الرئاسة في يناير، ۲۰۰۱ شن حربين، الأولى: ضد أفغانستان في أكتوبر، ۲۰۰۱ والأخرى: في مارس۲۰۰۳، حيث بدأت القوات الأمريكية والبريطانية غزو العراق، واحتلتها في ۹ أبريل .۲۰۰۳ وقد اشتهر مور بمناهضته السياسات الأمريكية والحرب على العراق، وانتقد عند استلامه جائزة الأوسكار لأحسن مخرج عن فيلمه الوثائقى «لعبة البولينج من أجل كولمبين» في مارس ۲۰۰۳ أثناء الغزو الأمريكي للعراق - ثقافة العنف والأسلحة التي تغديها الإدارة الأمريكية في نفوس طلابها بالمدارس والجامعات، ونتيجة لذلك تلقى «مور» رسائل تهديد من خلال بريده الإلكتروني، بالقتل ومقاطعة أفلامه وكتاباته، خاصة بعد تربع كتابه «رجال بغاء أغبياء» ۲۰۰۱ على قائمة أكثر الكتب الأمريكية مبيعاً. حيث اتهم فيه مور الرئيس بوش بالغباء والجهل، وعدم إلمامه بالسياسة وصناعة القرار. وجاء فيلمه «فهرنهايت ۱۱۹» ليكون صفعة على وجه بوش. وهو فيلم وثائقى، يدور حول تفجيرات ۱۱ سبتمبر، ورقم ۱۱۹ رقم الطوارئ في الولايات المتحدة.ويؤكد من خلاله على العلاقات القوية، وخاصة المالية بين عائلة بوش والمقربين منه، والعائلات السعودية الكبرى، وتجىء في قائمة المعارضين لبوش وسياسته الممثلة الأمريكية «شارون ستون»، التي ملأت وسائل الإعلام بتصريحات ضد سياسة بوش العدوانية ضد أفغانستان والعراق. ويعتبره القائمون على السياسة الأمريكية خطراً شديداً عليهم. وهذا ما أكدته في لقاء صحفي لها مع جريدة «فيغارو» الفرنسية حيث قالت: «تعتبرني حكومة بلدي خطراً عليها».وهناك جورج كلوني بطل فيلم «سريانا» أول الرافضين لبوش وسياسة الأمريكان، ولقد وصف الديمقراطيين في أمريكا بأنهم جبناء، وأن الكثيرين من الأمريكيين لا يعرفون قبل عام ۲۰۰۳، ما هي العلاقة بين صدام وبن لادن، كما أن لا علاقة للعراق بأحداث ۱۱ سبتمبر.. وكلوني من أكثر الممثلين تقديماً للأدوار المناهضة للسياسة الأمريكية، فشارك مؤخراً في فيلمين هما «سيريانا» و«ليلة سعيدة وحظاً موفقا» ويتعرض الفيلمان للانتقاد للسياسة الأمريكية الداخلية والخارجية.وهناك أيضاً مخرج فيلم الاصطدام «بول هاجينز» الحائز على جائزة الأوسكار وتناول مشكلة التوتر العرقي في لوس أنجلوس.هذا المخرج يقدم فيلماً بعنوان «ضد جميع الأعداء» يتناول سوء إدارة بوش للسياسة الخارجية سنة .۲۰۰۴وهناك الممثلة القديرة «سوزان سارانرون» التي قدمت حفلاً كبيراً ضد الحرب في العراق بعنوان «ارجعوهم للوطن الآن» شاركت فيه الناشطة سياسياً سيندي شيهان التي قتل ابنها الجندي الأمريكي في العراق. وأيضاً أقام مغني الراب «كانيماوست» حفلاً نقلته شبكة «إن بي سي» اتهم فيه الرئيس الأمريكي بالعنصرية، بينما قدم فريق «رولنج ستونز» أغنية لاذعة ضد بوش ووزيرة خارجيته كوندوليزا رايس في ألبومهم الأخير.أما المغني الأمريكي «هاري بيلافونتي» فقد شبه جهاز الأمن الداخلي الأمريكي بجهاز الاستخبارات الألماني الجستابو.
حنان ابو الضياء

المقال منقول...الرابط
http://www.al-vefagh.com/1385/850518/html/cinema.htm

venerdì 22 febbraio 2008

فعلا يستحق اللقب عن جدارة

قرأت هذا العنوان على صفحات احدى الجرائد الايطالية الرئيس جورج دبليو بوش الشخصية الاكثر كرها على مستوى العالم وفى الحقيقة لم ولن اجد شخصية حازت على هذا الكره مثل هذا الرجل ومما يزيد من سوء هذا الرجل ان الخبر لم يجيئ على مستوى دولة من الدول ولكن على مستوى العالم من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه من مسلمين ومن مسيحيين وحتى اليهود منهم اقصد المعتدلين وليس الصهاينة والذين يسيرون على ركب سياسته بل هم من يخططون له وفى الحقيقة هذا الخبر دفعنى الى ان اقوم بعمل هذا البلوج ونقلت ترجمة الكلمة العربية الرجل الاكثر كرها على مستوى العالم الى ثلاث عشر لغة والفضل فى ذلك يرجع الى العم جوجل رغم انه يسير على الركب الصهيونى.حتى الامريكان ثبت انهم يكرهونه اكثر منا وربما يحسون انهم ارتكبوا اكبر ذنبا باختيارهم هذا الرجل ليكون رئيسا لهم لولايتين متتاليتين