sabato 3 maggio 2008

وشهد شاهد من اهلها



هذا الفيديو ليس له علاقة بمجرم الحرب فى العراق وافغانستان بل هو وجهه نظر حاخام يهودى ولان هناك ارتباط عضوى بين مجرم امريكا ومجرمى اسرائيل وعليه وضعت وجهه نظر هذا الحاخام والذى تعتبر وجه نظره خير الف حال من وجه نظر المتنطعين والذين يعيشون بين ظهراينا ويدافعون عن الكيان الصهيونى وكأنه كيان يتبع اهلهم وذويهم

3 commenti:

المدير العام ha detto...

لقد تابعت هذه المقابلة كاملة على قناة الجزيرة منذ أيام وجيزة ..
لقد اعجبتني أفكار الحاخام ديفيد كما اعجبني أيضا الشعار ( اللجو) الذي كان يضعه على صدره .. فبالرغم من انه يهودي إلا أنه يطالب بالموت و الزوال لدولة اسرائيل .
الا أنني صدمت عندما قرأت احدى المقالات على الانترنت تفيد بأن سياسة اسرائيل ذكية جدا لدرجة انها تدفع بالاموال الطائلة لاخراج سياستها على انها ديمقراطية تماما بمعنى انها دولة يتواجد فيها تيارين متضادين فلدينا حزب اليسار المتطرف بما يجويه من مؤيدين و داعمين و حاخامات .. و لدينا هذا الرجل بما يمثله من حزب ضد اسرائيل اي انه مأجور لصالح اسرائيل ذلك ان مقر الحزب الذي يمثله هذا الرجل هو نيويورك .. فكيف اذا تسمح واشنطن بممارسة هذا الحزب لنشاطاته المناهضة لامريكا و اسرائيل ..؟!؟ اذا فالموضوع مسيس على الرغم من أن أفكار الحاخام ديفيد تتفق تماما مع افكار و اتجاهات حركة حماس ممثلة بالطائفة السنية المسلمة اضافة الى حزب الله ممثلة بالطائفة الشيعية المسلمة أيضا.. لكن و على العموم كان حوارا جريئا أن تسمع يهوديا ينادي يسقوط اسرائيل ووقف الاعتداءات على غزة ووقف الاستيطان و زاده رفعة في عيني حزنه على كل طفل فلسطيني يقتل بنار اسرائيلية غاشمة. أشكرك على مواكبتك الشيقة و طرحك للراي و الراي الآخر.

سيبها على الله ha detto...

والله يا أخى بصراحة يسعدنى دائما تواجدك على صفحات هذة المدونة المتواضعة والتى نحاول فيها ان نفهم الآخر رغم اننا احيانا لا نفهم من نكون نحن فى ظل كل هذة السياسات الغير امينة على الوطن وعلى الامة العربية فنحن لا نخاف عدونا بقدر خوفنا من الطابور الخامس الذى يعيش بيننا ويحاول ان يهدم افكارنا ومبادئنا ومثلنا بحجج واهية وعلى رأسها المدنية والتطور ويستغلون فى ذلك كل الاساليب حتى المحرم منها للوصول الى اهدافهم واغراضهم ولذلك كان من المهم ان نواجه كل ذلك لان هذا معناه فى النهاية هو نكون او لا نكون

G.W.BUSH ha detto...

على فكرة هذا يؤكد ان هذة الدولة مكتوب عليها التبخر بعامل الزمن قصر ام زاد وهذا ما يؤكد ماجاء ايضا فى القرآن فى سورة الاسراء

بسم الله الرحمن الرحيموَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6)